المجلس الجماعي | دورات المجلس | الرئيس | المكتب | اللجان |
المجلس الجماعي | دورات المجلس | الرئيس | المكتب | اللجان |
من مواليد 1974 -
متزوج وأب لثلاثة اطفال -
المستوى الدراسي ثانوي -
حاصل على دبلوم التسيير الفندقي -
حاصل على دبلوم من المعهد المتخصص في الفندقة -
المهنة : مقاول -
رئيس جماعة القليعة -
مسير وصاحب شركة لانتاج وبيع الورود -
مسير وصاحب شركة للتغذية و الفندقة -
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة و السلام على خير البشرية محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين
ايمانا من المجلس الجماعي للقليعة بأهمية التكنولوجيا الحديثة في تعزيز التواصل مع ساكنة المدينة داخل وخارج أرض الوطن ، وبهدف تسهيل الولوج الى مختلف انواع المعلومات ، وخلق صلة وصل دائمة بين الجماعة ومحيطها الخارجي ، تأتي مبادرة المجلس الجماعي للقليعة المتمثلة في احداث هذه البوابة الكترونية التي ستمكن من مد جسور التواصل بين كافة مكونات المجتمع محليا ووطنيا و دوليا وتكريس المقاربة التشاركية والحكامة الجيدة في تدبير الشأن المحلي
ويعتبر احداث هذا الموقع الالكتروني للجماعة تتويجا لمجهودات المجلس المتواصلة، للانخراط في مشروع الادارة الالكترونية، باعتباره دعامة اساسية لسياسة القرب التي تتيح للجميع فرصة المشاركة و الانخراط في تدبير الشأن المحلي وفي اتخاذ القرارات المرتبطة بتطور المدينة ورقيها وارتقائها الى صفوف المدن الكبرى
وعليه، أدعوكم أن تبحروا معنا في أروقة هذا الفضاء المعلوماتي، الذي سنسعى جاهدين ليشمل على جميع المعلومات التي تهمكم والتي من شأنها أن تعرف بالجماعة و كذا بمختلف الأنشطة و المشاريع المنجزة و التي هي في طور الانجاز و التي تعد أساس التنمية الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية في المدينة ، كما سنحرص على اطلاعكم دائما على القرارات المتخذة في مختلف دورات المجلس العادية منها و الاستثنائية. هذا و لا يمكن أن ننسى أن نعرف لكم الفاعلين و المتدخلين المحليين خصوصا فعاليات المجتمع المدني و التي نعتبرها الشريك الأساسي لنا في الرقي بمدينتنا إلى أعلى المستويات
و بهذه المناسبة، اتقدم من جديد لساكنة مدينة القليعة ، اصالة عن نفسي ونيابة عن كافة اعضاء المجلس، عن امتناني لهم بالثقة التي وضعوها في ممثليهم، والتي ستشكل اكبر حافز لنا، في الحرص على تقدم ونماء هذه المدينة العزيزة، في الميادين الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية، تلبية لحاجياتهم وانتظاراتهم، من خلال التفاعل والانصات والتجاوب مع نبض المدينة
في الختام، لابد ان اتقدم بالشكر الجزيل، الى كل ما ساهم من قريب او بعيد، في اعداد واخراج هذا العمل المتميز الى حيز الوجود